حلمي نابض يحتل صحوي
ويأخذني وعيا إليك
طلع النهار
وشهرزاد تصب في دمي شلالا من النجوى
ونهرا من الأشعار
ما صاح الديك سيدتي
لكنما طلع النهار
طلع النهار فنامي في أضلعي
نهارا يتلو نهار
ويأخذني وعيا إليك
طلع النهار
وشهرزاد تصب في دمي شلالا من النجوى
ونهرا من الأشعار
ما صاح الديك سيدتي
لكنما طلع النهار
طلع النهار فنامي في أضلعي
نهارا يتلو نهار
هناك تعليقان (2):
إرفاق الأغنية بالنصّ كشف عمقا آخر في شهريار، فغاص في نهر من الأغنيات. صارت شهرزاد هي من يسمع الحكاية وشهريار راويها غارق في الحكاية، في اللحن الّذي هدهد شهرزاد في أضلعه حتّى توحّدت فيه وتوحّد فيها...
ربّما غرق النصّ في جدل العلاقة المتناغمة الانسجام المتبادل بين حكاية اللّيل وحكاية النّهار فما عرفناه ليل الحكاية أم نهار المشاعر الدّفينة.
صاح الديك وطلع الصّباح فانكشف سرّ شهريار المباح
إرسال تعليق