لا توقظي فيّ المواجع
واشتعالات العذاب
لا تتركيني للظنون الم دمع العين ...
نزيف الروح
وثرثرة السراب
لم اشتهي وجعي
لكنّما مكرها عبرت الى غابة الحزن
وارتعاشات الظنون
وقد انكرت عشتار وجهي
واستعذبت فيّ الشّجون
تسعون عام مضت
وانا انسج الايام وهما
في احتراقات السكون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق